أغرب عشرة أفكار تجارية صنعت من أصحابها مليونيرات
1- رجل متزوج أطلق موقع تعارف لإقامة علاقات الخيانة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]انه موقع Ashleymadison.com رغم انه موقع تعارف إلا انه لا يقبل إلا المتزوجين، أو أي شخص يرغب في إقامة علاقة مع شخص متزوج. وشعار الموقع هو: "الحياة قصيرة. أقم علاقة غرامية". ومؤسس الموقع ونيل بديرمان محام سابق يعيش حياة زوجية سعيدة. وعلى الرغم من أن مهمته ينظر إليها على أنها خاطئة جدا إلا أن الواقع يقول أن الموقع يضم 3200000 عضوا. يبدو أن الخونة بالملايين في هذا العالم الغريب…
2- الرجل الذي أطلق عملا يدر عليه الملايين من خدمة تنظيف مخلفات الكلاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ماثيو أوزبورن من الرواد في خدمات تنظيف مخلفات الكلاب. لم يكن يتخيل يوما أن هذا العمل سيجعله مليونيرا. بدأ العمل في عام 1987 عندما افتتح محلا للحيوانات الأليفة في كولومبوس، أوهايو. في ذلك الوقت، كان أوزبورن يعمل بدوام كامل، وكان يجني أقل من 6 دولارات للساعة. وكان متزوجا ولديه وابنة وابن قادم في الطريق، وكان في أمس الحاجة لكسب مزيدا من المال. وعرف أنه يوجد في المدينة نحو 100,000 كلبا. سار العمل ببطء، وعلى الرغم من قذارته، إلا أن أوزبورن يقول انه يتمتع بعمل إرضاء الزبائن. ثم عين في نهاية المطاف سبعة أشخاص وشيئا فشيئا امتلك أسطولا من ست شاحنات لخدمة نحو 700 عميلا.
3- الطفل المراهق الذي جني الملايين من بيع مربى صنعها من وصفة جدته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في حين أن معظم أصحاب المشاريع entrepreneurs الناجحة يجنون أموالهم عن طريق إطلاق مشاريع مثل إنشاء مواقع شعبية على شبكة الإنترنت، إلا أن فريزر دوهيرتي بنى إمبراطوريته باستخدام طريقة تقليدية. فقد بدأ صنع المربى في سن الرابعة عشر من وصفات جدته من المطبخ الاسكتلندي، وعندما بلغ السادسة عشر ترك المدرسة ليتفرغ لتجارة المربىSuperJam . ويبيع حوالي 500,000 برطمانا في السنة، واستحوذ حاليا على نحو 10 في المائة من سوق المملكة المتحدة للمربى. ويبلغ رصيد عدة ملايين.
4- الشركة التي جنت ثروة من بيع نظارات للكلاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نظارات شمسية لكلب؟ يبدو كلاما غبيا أليس كذلك؟ ولكن لن يكون الأمر هكذا إذا بدأت جهة ما تصنيعها فعلا وتحويلها إلى عمل تجاري يدر أكثر من مليون دولار سنويا. لقيت تجارتها اهتماما وتغطية من شبكة السي إن إن، والناشيونال جيوغرافيك وأنيمال بلانيت. وكانت الانطلاقة بالنظارات الواقية، ثم توسعت وأخذت تنتج إكسسوارات لحيواناتهم تشمل حقائب ظهر، سترات سباحة، وتيشيرتات، وقبعات، وألعاب أطفال.
5- الرجل الذي أصبح مليونيرا بفضل إنتاج عظم للتمني من البلاستيك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من الذي يتخيل أبدا أن يكون هناك سوقا رائجة لعظم التمني البلاستيكي؟ حسنا... انه كين اهروني والذي كان يشعر بالإحباط لان الذين كانوا يتمنون أمنية حول مائدة عيد الشكر شخصان فقط في العام. وهكذا قرر إنشاء شركة سماها لاكي بريك، لإنتاج عظام التمني الاصطناعية والتي تبدو كعظام ترقوة الديك الرومي. وتنتج الشركة حاليا 30000 عظمة تمني في اليوم، إضافة إلى منتجات أخرى ترويجية للشركات. تزيد مبيعاتها على 2.5 مليون دولار في السنة.
6- ربة البيت التي اخترعت وسادة فرن المايكروويف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]اخترعت كيم ليفين حقائب صغيرة تأتي على شكل أنماط مختلفة تلطف عملية اختراق الحرارة للاحتفاظ بالرطوبة المرغوبة. أدركت كيم أنها إذا وضعت بعض الذرة في قطعة قماش وخاطتها ثم وضعتها في الميكروويف، ستحصل على وسادة مريحة، ومن فكرة هذا المنتج البسيط ولدت إمبراطوريتها التي درت عليها ملايين الدولارات. كانت تلك البداية ثم تطورت فكرتها في شكل هدايا للأطفال في منطقتها. وعندما ازداد الطلب بدأت المحلات تطلبها منها وها هي الآن أصبحت مليونيرة، بل والفت كتابا تسرد فيه قصتها مع هذا النشاط.
7- الشاب الذي باع بكسلات في احد المواقع في الانترنت بمليون دولار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في عام 2005 قام الطالب البريطاني اليكس تيو (21 عاما) بإطلاق موقع المليون دولار، من خلاله كان يبيع عناصر صور إيقونات. وعلى الرغم من أنها كانت فكرة بسيطة للغاية، إلا أن هذا المشروع الفريد جذب عددا من التغطيات الصحفية، وحصل في غضون أشهر على عائدات بلغت 1037100 دولارا. يذكر أن عددا لا يحصى من المواقع أخذت تقلده ولكن جميعها فشلت تقريبا.
8- الرجل الذي أنشأ شركة توفر رسائل أعذار للتغيب عن العمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هل تحتاج إلى ذريعة لتغيب عن العمل؟ أطلقت شركة شبكة خدمات أعذار غياب للموظفين وللطلاب الأمريكيين تقدم مجموعة من الأعذار التي يمكن استخدامها للتغيب عن العمل مقابل 25 دولارا فقط للبرنامج. وتشمل خطابات وشهادات تبدو كأنها صادرة من طبيب أو مستشفى أو استدعاء من لجان تحكيم وهمية وحقيقية وخدمات مراسم جنازة مع القصائد وحاملي النعش. بدأ المؤسس عمله بمبلغ 300 دولارا فقط ويدير حاليا عمله من خلال كمبيوتر محمول من مدينة صغيرة في أوكلاهوما. ويزور الموقع حوالي 15,000 شخصا في الشهر.
9- الرهبان الذين يبيعون أكثر من 2,5 مليون خرطوشة طابعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأب برنار مكوي هو الرئيس التنفيذي لشركة LaserMonks.com وهي متاجر تجزئة تبيع بأسعار مخفضة خراطيش الطابعات وغيرها من اللوازم المكتبية عن طريق الإنترنت. ويشمل العملاء أفرادا وكنائس، إلى جانب شركات عملاقة مثل مورغان ستانلي، ودائرة الغابات في الولايات المتحدة. إنها تجارة مربحة. فقد ارتفعت المبيعات من 2000 دولارا في عام 2002، وهو أول عام تعمل فيه الشركة إلى حوالي 2.5 مليون دولار في عام 2005. وطرأت الفكرة لصاحبها مكوي عندما نفد حبر طابعته في احد الأيام وبحث عنه في المحلات القريبة منه ولكنه لم يستطع العثور عليه بأسعار معقولة. وفي البداية بدأت شركة LaserMonks.com بعدد قليل من الرهبان كانوا يجلسون حول المسحوق الأسود والخراطيش البلاستيكية الفارغة، وكانوا يعبئون بضعة طلبيات في اليوم. ويقول الرهبان أنهم يوفرون اليوم خدماتهم لأكثر من 50000 عميلا، وينجزون ما بين 200 إلى 300 طلبا يوميا إضافة لبعض اللوازم المكتبية تقدم لمجموعة واسعة من المدارس والشركات والجهات المختلفة.
10- الفتاة التي جنت ثروة كبيرة بلغت 1.5 مليونا من خلال بيع تطبيقات لتصفح ماي سبيس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إنها فتاة في سن المراهقة أطلقت موقعWhateverLife وتقدم من خلاله تصاميم لتطبيقات ماي سبيس ودروسا مجانية للتعامل معه. وقالت أن عملها الآن أصبح مثيرا للإعجاب. وحققت الفتاة التي تبلغ 17 عاما مبيعات لأكثر من 1 مليون دولار. ويجذب موقعها أكثر من 7 ملايين زائر شهريا.
مع تحياتي أبو مروج مؤمن عوض